أنا أكتب
أنت تكتب(ين)
نحن نكتب...
هو يسرق
أصبح النهب أمرا عاديا . أعلمني صديق منذ يومين أنّ نصّي المنشور يوم 8 مارس 2009 حول الطّاهر الحدّاد : kissa-online.blogspot.com/2009/03/blog-post_08.html
موجود برمّته ضمن5 نصوص أخرى في صفحة facebook تاريخها 5 أوت 2009 تحت عنوان" tahar al haddad":
www.facebook.com/pages/tahar-al-haddad/49867951077?ref=mf
و النصّ المسروق تحت الرابط :
http://www.facebook.com/notes/tahar-al-haddad/lhr-ldd-fy-lfkr-lnhwy/111865093895
النذل، المتخلّّف،الهابط،التّافه ... الذي فعل ذلك...لن تعمّر صفحته ... اعلموا يا أيّها القرّاء الذين زرتم هذه الصفحة في "فايسبوك"(للصفحة 345 محبّ من بينهم مدوّن) أنّ النصّ الذي قرأتموه تحت عنوان "الطاهر الحدّاد في الفكر النهضوي" مسروق من مدوّنتي!!!!
نصّي حذف من الصفحة، صباح اليوم، من طرف facebook بعدما قمت بأشعارهم أنه ملكي و أنّهم يتقاسمون عمليّة السرقة مع من فعلها. أتمنّى أن يتفطّن أصحاب النصوص الأخرى و يقوموا بنفس الأجراء. السطو و سرقة كتابات و أغاني و مسرحيات و أشعار الغير تزدهر عادة في المجتمعات التي تغيب فيها الحرّيات الديمقراطية . لا تسكتوا على نهب نصوصكم و كتابتكم و شهّروا باللصوص .
كارثة ولات هالبلاد.واحد سارق تاز في الجامعة و الأخر كتاب كامل من المغرب على الموسيقى الأندلسيةو واحد مسرحيةو هاو ولاو ما عادش مفلتين حتى الوصفات متاع الكوجينة.ملاحضتك حول الديمقراطية في محلّها.في مناخ متاع حرّية هالزواحف هاذي تضمحل.
@خليل
صحيح يا خليل. سرق كتاب المغربي عبّاس الجرّاري حول الموسيقى الأندلسية و طبع و لم يحرّك أحد ساكنا و لم يعاقب السّارق. عشرات الأطروحات تقدم و هي نسخ مطابقة للأصل لأعمال نشرها أصحابها. أغنيات مات أصحابها منذ أكثر من 200 عام ينسبها البعض لنفسه(على الله). مسرحيات يرفض "أصحابها "الأعتراف أنها ترجمات لأعمال عالمية("غلطة مطبعية" نسخة من "زو ستوري" لأدوارد ألبي) مدوّنات تنهب ...أصبح منطق الربح السهل و البروز المزيف سيّد الموقف و بالتالي سيطر التافهون...