
يقول الأديب المصري صنع الله ابراهيم في تقديم إحدى طبعات روايته " تلك الرائحة" مشيرا الى حدّة اللغة التي استعملها في روايته هذه و مندّدا بالتعذيب الذي مارسه عليه البوليس المصري عندما وقع إيقافه:
«ألا يحتاج الأمر إلى بعض القباحة للتعبير عن القباحة المرتبطة في ضرب إنسان أعزلٍ حتى الموت ; أو بوضع آلة نفخ الهواء في مؤخرته وبربط السلك الكهربائي بأعضائه التناسلية ؟».
تعرفت على صنع الله ابراهيم من خلال مدونتك.اقتنيت "اللجنة" ثم "شرف".هذا الكاتب صوت لا مثيل له في البلدان العربية.اين يمكنني ان اشتري رواياته في باريس؟
انصجك بالذهاب الى المكتبة التالية :
librairie Avicenne
rue des Fosses St Bernard
في الحي اللاتيني
متى سجن صنع الله ابراهيم و لماذا؟
@غير معرف
دخل صنع الله ابراهيم السجن ايّام حكم عبد الناصر و قضّى 6 اعوام. كان عمره 20سنة وكان ينتمي لتنظيم شيوعي [منشق عن الحزب الشيوعي المصري]اسمه الحركة الديمقراطية للتحرّر الوطني.
priere me dire ou trouver à tunis des romans de cet ecrivain?