من آخر السّجن طارت كفّ اشعاري
تشدّ ايديكم ريحا على نار
أنا هنا و وراء السّور أشجاري
تطوّع الجبل المغرور...أشجاري
مذ جئت أدفع مهر الحرف, ما آرتفعت
غير النّجوم على أسلاك أسواري
أقول للمحكم الأصفاد حول يدي
هذي أساور أشعاري و اصراري
في حجم مجدكم نعلي و قيد يدي
في طول عمركم المجدول بالعار
أقول للناس للأحباب نحن هنا
أسرى محبّتكم في الموكب السّاري
في اليوم أكبر عاما في هوى وطني
فعانقوني عناق الرّيح للنار
tu nous gate "kissa"
d'ou sors tu ces bijoux?
تحية لك على ما تتحفنما به من حين لآخر بهذه القصائد الصاروخية التي لاتبقي ولاتذر من حيث الاسلوب والمحتوى وخاصة خصيات مناضلة ومعروفة على الساحات السياسية والادبية والنضالية كنيرود ودرويش وحكمت فزدنا زاد الله في زادك
exellent!!
we need more!
keep blogging.
صوتك أصبح مسموعا ، و هذا في حد ذاته حدث مهم
أبو انصاف