احتفل الشعب الفلسطيني البارحة 30 مارس بيوم الأرض لكي يذكّر العالم أجمع أن أرض فلسطين
مغتصبة، محتلّة، مستعمرة.
الأغراب الذين استعمروا فلسطين جاؤوا من وراء البحار و الجبال. جاء بهم مستعمرون آخرون.
عقود ملكيتهم لأرض فلسطين أوراق ملكية من نوع وهمي و غريب .سلّمها لهم ،حسب روايتهم، "ياهفي".
ها هي أمثلة من هذه "الوثائق" :
1- سفر التكوين ( la genese ) 15: 18-21
...أعطي لأحفاذ (شعب اسرائيل) هذا البلد من نهر مصر إلى النهر الأكبر الفرات...
2-سفر الأعداد les nombres( السفر الرابع من الأنجيل) ) 34: 1-12
كلّم الدّائم(ياهفي) موسى و قال : أمر بني إسرائيل و قل لهم عندما تدخلون بلاد كنعان تصبح هذه الأرض إرثا لكم...
هذه هي الترهات التي ما زالوا يروجونها من أجل تبرير دولتهم العنصرية و الاستعمارية.
و يبقى كلام "موشي ديّان" لمجلّة the technion haifa ... صريح... و أوضح :
<<...مئات القرى اليهوديّة بنيت مكان قرى عربيّة...لا يوجد مكان واحد في هذا البلد لم يكن سكّانه الأصليون عربا...>>
المصدر: صحيفة هارتز 4 افريل 1969
معقول جدا! قانونيا حق الملكية حق ابدي، نظريا ع الاقل و اثبات الحق يجي بشهادة الشهود، شوف عاد شكون شهد، ربي للي يامن بيه، ولا العباد اللي توارثت الفكرة.
بدون تعليق! غغغغغغغ
@بنت عائلة
الواحد كي يقرى التعاسات اللي مكتوبة في الأنجيل حول "شعب الله المختار" يتجوجم، تصبح الأدبيات الشوفينية(الفكر اليميني...و الرويق متاع "كنتم خير امة اخرجت للناس"...)فدلكة ولعب متاع اولاد صغار.
merci pour ton passage