كلّما يمنع المواطن من حقه في التعبير الشفوي
في الأماكن العمومية
و يحرم من حق التظاهر السّلميّ في الشوارع
و يصادر حقّه في كتابة و إصدار و قراءة الكتب و الصحف
و يمنع من تأسيس الإذاعات و محطّات التلفزيون
و تحجب مدوّناته من الأنترنات
و لا يتمكن من الولوج إلى المواقع
على الشبكة
و يحرّم عليه حق التصوير الفوتوغرافي
و السينمائي متى شاء ذلك
كلّما وقع ذلك ... ثمّة استبداد
و كلّ هذا يقع في بلادي ...
حيث أصبحت حريّة التعبير محاصرة ...
فلندافع عن حقّنا في التعبير ...
رسالة ألـــــــــــــي المدّونــــين
- اليوم أصبحت منكم ـ
- شكرا –
-
- يا جماعة المطالبة بحرية التعبير هذه وفات !!!ما عاش وقتها !!! اليوم الأن و ليس غـــدا لابد من ممارسة حرية التعبير ! رغم أنف الجميع ! يا جماعة تـــــــــــــوه ، إدخلــنا في المرحلة الثانية ، متع فرضها فرظ . يزي من المطالبة هذه و كل واحد لازمو ينده و إمارس قنعاتو ! ينشر و يكتب و إقول أش إحب و إش لزم
- أيها المدونون أيها المدونات ...اليوم المفروض علينا كتابة الحقيقة و لا شيئ غـــيرها ...لابد من كتابة الصّبتـــــــــــــارات المسخّة ، المدارس الي ما فيها حتى شيئ ! الجامعات الفارغة من الماكينات ...المشاريع ألي مشات هباء ...كتابة الرّشوة ...تصوير الرّشوة ....كتابة القضاء ! كتابة الأدارة ألي ما تعمل في شيئ ...كتابة المديرين العامين ! الولاّة و حتى الوزراء الي إتهز و تنفض ...لابد من أنو الشعب التونسي يعرف الحقيقة ...وين فلــــــــــــــوسو ماشية ...وين التاكس إتصّب ...يا سادتي الكرام ...إنتهى زمن المطالبة جملة و تفصيلا ...!!!!
- أيها المدونون ...أيها المدونــــــــات ...اليوم تفرض عليكم الأختصاص أكثر فأكثر ...كل واحد إشد ميدان و إلا زوز ...و يكتب أش صاير تحت الطواول ...أش قاعد إصير في بلاد ولات حارمة على أهلها ...
- ممارسة المواطنة متعكم ...لازمها إتكون بالمكشوف ...و على الهواء مباشرة .
قاسم قاسم
http://larepubliquedekacem.blogspot.com/
اي منزل مبروك يا سي قاسم
خرجلنا نصوص تحفونة
و خلّينا نعملو كيف