الاثنين، 28 يناير 2008



J'ai parlé lors de mon post sur la "prostitution" en politique de Norman Finkelstein .

Cet homme, d'un courage hors pair et d'une honnêteté intellectuelle rare ose depuis une dizaine d'années tenir tête au puissant lobby pro israélien aux usa.

Il faut dire que seule une petite poignée d'hommes et de femmes font face, aux usa, à l'hydre"AIPAC" ou à "ADL" deux puissantes organisations sionistes américaines aux ordres d'israel. L'historien, Tony Judt, les auteurs- enseignants Juan Cole, Joseph Massad, John Mearsheimer, Steven Walt, Heidi Epstein, l'architecte Richard Roger, le sociologue James Petras, la militante Rachel Corrie écrasée par un bulldozer à Ramallah, feu le violoniste Yehudi Menuhin et le penseur Edward Saïd en savent quelque chose.Eux qui ont enduré des années durant des campagnes calomnieuses qui ont touché même leurs vies de famille.

La chasse aux sorcières que mène ce lobby touche actuellement même les campus.

Un site: www.campus-watch.org incite même les étudiants à dénoncer les enseignants qui critiquent israel.

En septembre 2007 N.finkelstein a du quitter son poste d'enseignant de sciences politiques à l'université "De Paul" de Chicago.

Je vous rappelle qu'il a écrit en 2000 son ouvrage magistral" the holocaust industry" suivi en 2005 par" beyond chuptzah: on the misuse of anti-semitisim and the abuse of history". Voici 2 liens : une interview à un magazine en ligne "LEFT HOOK" et la retranscription d'une émission sur une radio us "KPFK".

http://www.ism-france.org/archives/article.php?id=466&fil=%25&lesujet=%25&lauteur=%25&lelieu=%25&debut=2003&fin=2003&debutMois=01&finMois=12&leMois=

et

http://www.ism-france.org/news/article.php?id=6632&type=analyse&lesujet=Interviews



السبت، 26 يناير 2008




ابتدأت المسيرات منذ أكثر من 20 يوم في الجنوب التونسي( دوز). حالة من الغليان و الاحتقان أسبابها عديدة منها السياسي ( انعدام الحريّات العامة بالبلاد, المحاكمات...) و منها الاقتصادي( غلاء المعيشة, إضرابات بالمئات منذ أكثر من سنة...) .مسيرة يوم 25-1-1978 حوالي السادسة مساءا انطلقت من شارع فرانسا بتونس

قمعت بشدّة لم يععدها احد. و في يوم 26 وقعت منذ التاسعة صباحا عشرات المسيرات في اغلب المدن التونسيّة جوبهت بقوّة السلاح. و استعملت يومها السيّارات المصفّحة و الهيليكبترات . قالت الإحصائيات الرسميّة أن 52

سقطوا يومها بينما أحصى الأطبّاء أكثر من 200 قتيل في العاصمة فقط. الأسئلة الآن هي من قرّر استعمال قوة الحديد و النار لقمع المظاهرات? كم عدد الموتى و من هم? من قتل من?




الثلاثاء، 22 يناير 2008


فمّه جماعه هالنهارين حرقهم الحليب على قرّة عيونهم و قبلة مهجتهم و شمس أيّامهم ( اللي هي في الواقع مكيّنه سواد و مداد لأنهم في دور "l'arabe pas comme les autres" )

أنا نعرف منذ مدّه أنّو" اسرائيل" عندها طويبر صغيّر متاع مؤيدين في تونس. قلت طويبر يعني صف فيه بوخلّوط و بوجلّوط. فمّا اللي موقعو و اختياراتو السياسيه تحكم أنّو يسبّح بحمد أمّو الحنينه "اسرائيل" . فمّى اللي لمصالح ماديّة. مثلا واحد يقرّي في التعليم العالي و بحوثو و كل ما ينشرو مربوط بالدواير الصهيونيّه في فرانسا

(je jubile àl'idee que l'utilisation de ce terme en fait chier plus d'un)

فمّا الّي الفيلم متاعو ما ينجّم يصوّرو الا ما يعمللها نقشتين و الا ثلاثه في موضوع السلم ...و أحفاذ سيدنا ابراهيم و هات من هاك الّاوي. و فمّه اللي عيني في عينك يشلوش contre monnaies sonnantes et trebuchantes لفائدة منظّمة middle east media research institute (memri) اللي مديرها الكولونيل الصهيوني "كرمون". يكتبو كل ما سيادهم يمليوه عليهم. و فمّه جماعة "القحب المريّش" اللي يهزّو في القرطلّه للاه الربّي. لأنّهم ما يحبّوش شكون يكره "اسرائل".

يلزم الناس تقر أش كتب واحد خامج thomas friedman في 2005.7.22 في صحيفة "نيويرك تايمز" . ها الخ...ء يعرّف بالناس اللي يكرهو "اسرائيل" أنّهم " hatemongers" (اللي يبيعو الكراهيه) و يطالب أن تقوم وزارة الخارجية الأمريكية باعداد قائمة اسميّة بكل من يتهجم على أمو الحنينة .

جماعتنا متاع القحب المريّش يتلاقاو مع memri في أنّو يلزم استعمال كل الوسائل لتلميع صورة "اسرائيل" و من ذلك المدوّنات. هالمارك يقول فيهم Norman FINKELSTEIN أنّهم آلة رهيبه لزرع الكراهيّة و المغالطة و شبّههم بآلة البروباغندة النازية("صناعة الهلوكوست").

التكنيك متاعهم هو التركيز على أنّو العربي الليبرالي أو التقدّمي هو انسان متحضّر يدافع على "حق" اسرائيل في الوجود. هو انسان يكره حاجة اسمها القوميّة ( بالرغم اللي العبدو لله نبخر بريحة الشوفينية) و الثقافة العربية. هال ovni يتحدث ديما على الحريات الفردية و ما يجبدش كلمه وحده على الحريات العامة و لاعلى الدكتاتورية أو على الوطن و حاطط روحو وصي على معتقدات النّاس.

النّاس هاذم عندهم الكذب في قفلة الصبّاط. قالك كلّ واحد ضد "اسرائيل و امريكا هو سلفي و يحلم بالخلافة...

حتّى ورقة التوت اللي كانت مغطيتلكم مصايبكم سقطت .ايّ برّاو كيّنو "حلو الكتاب" على رواحكم.

قحب بوبلاش لأنو اللائيكيين الصحاح ديما في الصفوف الأولى للدفاع على أوطانهم (الثورة الفرنسيّة,كومونة باريز,مقاومة النازيّة...). و قد ما يحاربو الفكر الخرافي عمرهم ما نصبو أرواحهم اوصياء على معتقدات الناس.

واللي يزيد يطلّعلي النيرفو هاك الخطاب المفضوح اللي يساند الأستعمار. جايّين يعلّمو فينا اللي "طلبان" مشروع ظلامي قرسطي. أي فكو على ن...ي. و قولولنا اللي أنتم مساندين احتلال افغانستان و سيّبو صالح.

"اسرائيل" يا أمغاط كيان استعماري, عنصري, سيزول كيما خرجت امريكا متاعكم من فيتنام ( اللي قاوم

الأستعمار من 1920 الى 1972). وكيما كلات روسيا السطاكا وراء أختها في أفغانستان و نابوليون في غزو اسبانيا في القرن 19 و اليابان عندما غزات الصين .هذا قانون من قوانين التاريخ يا بهايم. واضح . نعرف اللي الذكي فيكم توّه عاد باش يبدى يجبد و يخرم على موجة antisemitisme و الأرياق الباردة و حاجات أقوى من الطاسه متاع دماغو و ننصحو لله ( c'est juste une tournure verbale) أنّو يسكّر خندقو.

Ps: vous avez probablement des liens directs ou indirects avec friedman ou carmon n'hesitez pas a leur communiquer mon identite. J'aurai ainsi l'insigne honneur d'etre catalogué comme "hatemonger"



الاثنين، 21 يناير 2008